قرارات الإقامة تقلل من العبء على الشركات العقارية وتحسين الاستثمارات

محمد موتاوا ، عضو غرفة التطوير العقاري في اتحاد الصناعة ، تمثل القرارات التي تمثل وزارة الإقامة مؤخرًا خطوة إيجابية وخطيرة نحو دعم المطورين للعقارات وتخفيف الأعباء العملية والمالية في ضوء التحديات الاقتصادية القائمة.

وأضاف في البيان أن هذه القرارات لم تقتصر فقط على دعم المطورينبدلاً من ذلك ، يساهم في تحقيق أهداف خطة تنمية الدولة المستدامة 2030 ، خاصة في زيادة عدد غرف الفنادق وتحسين قدرة قطاع السياحة ، الذي ينعكس بشكل إيجابي في الاقتصاد الوطني.

أكد مودووا على أن الحزمة الجديدة كانت واحدة من الكائنات المعتمدة من قبل مهندس شريف الشيربينيزيد وزير الإسكان من مرونة السوق ويساهم في تشجيع بيئة الاستثمار ، مما يشير إلى أن القرارات شملت ما يلي:

1. استعادة تخفيض الفوائد في أقساط الأراضي بنسبة 15 ٪ لمدة عام إضافي تبدأ من عام 2025. حتى عام 2026. حتى عام 2026.

2. أضف فترة 6 أشهر إلى زمنية لتنفيذ المشاريع العقارية الحالية.

3. زيادة بناء الجسم بنسبة 10 ٪ كنوع من الرسوم لتكاليف البناء المرتفعة.

4. تمكين تحويل الوحدات السكنية والإدارية والتجارية في وحدات الفندق دون تعويض ، مما يحسن دمج قطاع العقارات والسياحة ويساهم في سد العجز في غرف الفندق.

5. توسيع التصاريح التشغيلية لمدة 5 سنوات بدلاً من سنة واحدة ، مما يساهم في تقليل الأعباء الإدارية على المطورين.

وأشار إلى أن هذه المنشآت تمثل استجابة مباشرة لطلبات التطوير العقاري ، وتعكس الدولة مع عدد كبير من المطورين ، كطريق إلى البداية الجديدة وتشجيع على ضخ استثمارات جديدة في هذا القطاع.

وأضاف موتاوا: “ما لمست الاستجابة السريعة لوزير الإسكان على طلبات التطوير العقاري ، يؤكد أن هناك إرادة حقيقية لإزالة العقبات التي تحول دون المستثمرين وتحفيز القطاع الخاص كشريك أساسي للتطوير الشامل.”

وأكد على أهمية تنشيط منصة العقارات خلال الفترة المقبلة ، والحفاظ على اجتماعات ومطوري الوزارة الدورية ، وبالتالي تأثير مباشر على تحسين آليات التخطيط والتنفيذ ومستوى الشفافية وإدارة العقارات.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *